جونياو – «رويترز»: أشارت نتائج دراسة علمية جديدة إلى أن بعض تجمعات الدب القطبي تنتقل ببطء إلى جزر شمالي كندا تتميز باحتفاظها بالجليد القطبي لفترات أطول وهي الظاهرة المرتبطة بتغير المناخ وتوقعت الدراسة استمرار الهجرة.
وترتكز الدراسة التي نشرت في وقت سابق من الشهر الجاري في دورية (بلوس وان) على عينات من الحمض النووي (دي.ان.ايه) مأخوذة من نحو 2800 دب قطبي في دول تعيش بها هذه الحيوانات وهي الولايات المتحدة وروسيا وكندا وجرينلاند والنرويج.