صدرت مجلة دبي الثقافية الشهرية وضمت موضوعا بعنوان “أحمد فؤاد نجم سفير الفقراء في الأرض”، و”مانديلا مناضل قادم من الأسطورة”، كذلك موضوع بعنوان “ياسر عرفات يلاحق قاتليه من تحت التراب”.
وشمل العدد عدة مقالات منها “الكتاب الأسود يهدد المستقبل السياسى للرئيس التونسي، وكشف المستور أم انتقام من الإعلاميين، والمثقف اليمنى بين سندان الوحدة ومطرقة الانفصال، وفاروق حسني تحدي مهنته كوزير باللوحة، والمرأة الحلم فرجينيا وولف عاشت الخوف والجنون.
وشمل العدد تحقيقا عن مهرجان عالمى للرقص الفلكلوري في دبي، وتحتفي “دبي الثقافية” بعامها العاشر وتكرم المبدعين.
ويضم العدد مقالا بعنوان “هل الأعمال السينمائية أعمال ثقافية” بقلم رئيس التحرير، وفي باب المسرح ضم العديد من المقالات منها: محمد العامرى موهبة إماراتية مسرحية بامتياز، وأحمد عبد الحليم قائد فيلق المسرحيين العرب، وفى باب السينما تحقيق عن مهرجان دبى السينمائى وتميز إماراتي بحضور عربي ودولي، وفي باب الموسيقى مقال بعنوان “محمد عبد الوهاب عاشق النهر الخالد”.