استراحة: صحتك في رمضان

منار العدوية -

أكثر المشاكل الصحية شيوعاً في شهر رمضان وكيفية علاجها والتخفيف منها

الرمال البولية نتيجة عدم شرب ما يكفي من الماء والسوائل وخاصة في الجو الحار مما يؤدي إلى تكون رمال بولية والتي تسبب أعراضا مزعجة مثل الألم وظهور الدم في البول والحرقة البولية وعلاج ذلك يكون بشرب السوائل والماء بكثرة .


النماردة والفراعنة


النماردة في التاريخ هم ستة:

نمرود بن كنعان بن حام بن نوح عليه السلام وهو في زمن ابراهيم عليه السلام

نمرود بن كوش بن كنعان بن حام بن نوح عليه السلام وهو صاحب السنور

نمرود بن ماش بن كنعان بن حام بن نوح عليه السلام

نمرود بن سنجار بن نمرود بن كوش بن كنعان بن حام بن نوح عليه السلام

نمرود بن ساروع بن أرغو بن مالخ

نمرود بن كنعان بن المصاص بن نقطا.

الفراعنة في التاريخ هم ثلاثة:

سنان ين الأشعل بن علوان بن عمليق وهو فرعون ابراهيم عليه السلام

الريان ين الوليد وهو فرعون يوسف عليه السلام

الوليد بن مصعب وهو فرعون موسى عليه السلام.


حكمة امراءة


التقى الجاحظ بامرأة قبيحة في أحد حوانيت بغداد


فقال : (وإذا الوحوش حُشرت)


فنظرت إليه المرأة وقالت : (وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه)


قزم وعملاق


قزم يشكو الى العملاق قسوة الناس في التعامل معه

سخرية تهكم, غمز, لمز..

يعاني من العُزلة والإقصاء والغُربة,

طمأنه العملاق: بأنه أيضا يعاني مما يعانيه تماما

ولكن الفرق بينهما,

أن الناس يُظهرون ضعف القزم في وجهه استعلاءً عليه,

أما مع العملاق فانهم يُظهرون ضعفهم في وجهه , خوفا منه.


فضل قيام الليل


إن من أجل الطاعات وأفضل القربات التي يحبها الله عز وجل قيام الليل، فقيام الليل دأب الصالحين وشأن عباد الله المتقين كما أثنى الله عليه في كتابه المبين، وهذا الشهر فرض الله عز وجل على عباده المؤمنين صيامه، وندب رسول الهدى صلى الله عليه وسلم إلى قيامه، فحري بالمسلم أن يشحذ همته لقيام هذا الشهر المبارك، اقتداءً وامتثالاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول: (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه).

وقيام الليل فضيلة من الفضائل ونعمة من أجل نعم الله على عباده، فالله إذا أحب عبداً من عباده فتح له أبواب رحمته ويسر له سبيل طاعته، فينشرح صدره للخير، وقد امتن الله بهذه النعمة على نبيه فقال: أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ [الشرح:1] فإذا أراد الله بعبده خيراً شرح صدره لهذه الطاعة وسهلها عليه، ولا يزال المؤمن يحفظ قيامه من الليل حتى يكون أحب إليه من نفسه التي بين جنبيه، بل وتجده يضجر ويسأم ويتألم إذا حُرِم ذلك القيام، إذا حُرِم مناجات الله جل جلاله والوقوف بين يديه في ساعة هدأت فيها العيون وسكنت فيها الجفون وهو ينادي الحي القيوم.