نظرا لأهميتها في الحياة العصرية –أكد أهالي دماء والطائيين أن معظم قرى الولاية بدءاً من قرى الوادي الغربي ومروراً بقرى الوادي الشرقي وانتهاءً بنيابة دماء لا زالت تنتظر دخولها القرن الحالي حيث تعتبر متأخرة عما وصل إليه العالم بتأخر وصول شبكات الإنترنت والاتصالات في بعضها، حيث يعلم الجميع أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت أكثر وسائل التواصل انتشارا.الأهالي منهم الكبير والصغير والشاب والفتاة والمتعلم والمعلم والطالب الجامعي والموظف والتاجر ورجل الأعمال وغيرهم الكثير لا زالوا يعانون من ضعف شبكة الانترنت في معظم قرى الولاية، ويطالبون بسرعة توصيل الإنترنت فائق السرعة لينعموا بهذه الخدمة التي وصلت إلى الجيل الرابع وهم لا زالوا يبحثون عن الجيل الأول لها، وقد طال انتظارهم لها مما أثار حفيظتهم ليتوجهوا إلى جريدة عمان لتوصيل رسالتهم للجهات المعنية، فهل من مجيب لهذه النداءات؟
قرية عقداء
وحول ذلك أشار يعقوب بن علي البطاشي من سكان قرية عقداء بالولاية بقوله: «الشبكة رديئة جدا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى وهي لا ترقى إلى مصطلح الشبكة بل هي مجرد إرسال لا يلبي احتياجات أهالي البلدة وخصوصا فيما يخص شبكة الإنترنت، ولتوفر شبكة الإنترنت الجيل الثالث3G أو 4G في الولاية أهمية بالغة حيث يسهم ذلك في تلبية احتياجات الفرد والمجتمع بجميع مؤسساته فقطاع التعليم مثلا لديه الاحتياج الكبير لهذه التغطية نظرا لتطبيق البوابة التعليمية بجميع فروعها التي تلامس احتياجات الطالب وولي الأمر فأصبح سير اليوم الدراسي مرهونا بمدى توفر هذه الشبكة كذلك تطبيق الحكومة الإلكترونية التي تسعى السلطنة للوصول إليها مرهون بمدى توفر التغطية الجيدة. ويضيف يعقوب أن العدد المتوقع لاستخدام الشبكة كبير جدا فلقد أصبح الهاتف من الأساسيات الملازمة للفرد زد على ذلك أن هناك عددا من الأفراد لديهم تعددية الهواتف.. فالعدد قد يصل إلى 1000 مستخدم في قرية عقداء فقط.عليه نطالب بأن تحظى قرانا بتغطية شبكة الجيل الثالث أو الجيل الرابع مثلها مثل العديد من القرى المجاورة، وطَلَبُنا ليس مستحيلا، بل يعتبر طلبا خجولا مقابل الرسوم التي يدفعها المواطن لمثل هذه الخدمات فإذا كانت شركات الاتصالات تعمل على التنويع في رسوم خدماتها فالمواطن أحق بأن تقدم له الخدمة التي تتناسب مع هذه الرسوم.
الحل بالسطح
خلفان حمدان السيابي من قرية الولجه قال: «توجد في قرية الولجة شبكة واحدة فقط تابعة لشركة عمانتل، وأنشئت عام 2006 وهي من الجيل الأول ومستواها ضعيف جدا في الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي، وتعاني من انقطاعات متكررة عدة ساعات شبه يومية وقدمنا عدة شكاوى وبلاغات للشركة لعمل تقوية ولكن دون جدوى. هل يعقل عندما نريد الاتصال أن نصعد لسطوح المنازل أو الخروج من البيت (للحوش) حتى نحصل على إرسال، البعض لا يصدق ولكن نحن من نعايش الواقع هذا هو وضع الاتصال معنا.وأضاف خلفان: «أهمية تواجد شبكة الجيل الثالث أو الرابع ضرورية جدا، ولها أهمية وخاصة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بدورها تتيح للطلبة عمل بحوث وغيرها، ويبلغ عدد المستخدمين لهذه الشبكة في قرية الولجة وما جاورها قرابة 450 فردا لعدم وجود محطة لشركة أخرى مثل اريدو، لذلك كل مستخدمي الهواتف النقالة في القرية هم زبائن لشركة عمانتل، ونطالب الجهات المختصة في الحكومة وأيضا شركات الاتصالات بتوفير شبكات الجيل الثالث أو الرابع لقرية الولجة وخاصة إننا نسمع عن تطبيق حكومة إلكترونية وأيضا التوسع العمراني والزحف السكاني في القرية.
مركز صحي
أما سيف بن مبارك الجلنداني من سكان قرية القطيفي فقد قال: «يبلغ عدد المستخدمين للشبكة ما يقارب 200 شخص نستخدم النت ووجود المركز الصحي يحتم ضرورة وجود النت لأن عددا من الأطباء والكادر الطبي يطلب النقل مباشرة فور تعيينه لعدم وجود الانترنت».
إرسال معدوم
وأشار علي بن مسعود المعمري أن بلدة السيدافي بالولاية لا يوجد بها إرسال للهاتف النقال أصلاً، وخاصة داخل المنازل ووسط الحارة، وفي حال الرغبة في الاتصال فعليك البحث عن الأماكن المرتفعة أو الصعود على سطوح المنازل، وإن أهمية توفر شبكة الانترنت من الجيل الثالث أو الرابع لها أهمية كبيرة جدا بالولاية، وخاصة في سرعة التصفح بصورة عالية الجودة والتعامل مع التطبيقات والاستمتاع بتصفح النت بشكل لا محدود، كما تستطيع التحدث عبر الانترنت ومتابعة آخر الأخبار والتسوق أو إرسال واستقبال البريد الإلكتروني في أي وقت وفي أي مكان بالولاية، حيث يبلغ عدد المستخدمين بالقرية أكثر من 360 مشتركا، عليه نطالب الجهات المزودة بخدمة الاتصالات بالسلطنة وعلى رأسهم هيئة تنظيم الاتصالات في سرعة توفير خدمات الاتصالات بولاية دماء والطائيين ومراعاة مصالح المنتفعين والمشتركين على ما هو جديد في عالم الاتصالات والانترنت.
معاناة الأهالي
إبراهيم بن حمد السابقي من سكان قرية البيّض بدوره قال: «توجد محطة واحدة في القرية تابعة لشركة عمان موبايل، والملاحظات الموجودة على هذه المحطة أنها ضعيفة جدا ونحن الآن في عصر السرعة، المحطة الموجودة تكاد تغطي خدمة الاتصال والرسائل النصية، وتكاد تنعدم في أيام الإجازات والأعياد، وذلك للضغط الشديد على هذه المحطة، وأن خدمة توفير الجيل الثالث (الانترنت) هام جدا في عصرنا، فجميع الأعمال تتوقف الآن على استخدام الأنترنت، وكذلك لوجود أجهزة الهواتف الذكية، حيث إن القرى التي تخدمها هذه المحطة هي البيّض وسوط والمرة والركاكية والسيدافي، ناهيك عن وجود مخيم تابع لشركة لارسن وتوبرو للمقاولات التي تقوم بعمل طريق الوادي الشرقي فالعدد في تزايد باستمرار، مطالب أهالي المنطقة عمل تقوية شبكة للمحطة الموجودة في المنطقة مع توفير خدمة الجيل الجديد (3G او 4G) الانترنت.
اشتراك بلا فائدة
قال منصور بن محمد بن عبدالله الحسني: «الشبكة ضعيفة جدا معنا في قرية المسفاة بحيث لا نستطيع تحميل الفيديو ولا المقاطع الصوتية ولا حتى الصور، مما يجعل الطلبة على سبيل المثال لا يتمكنون من التسجيل والاستفادة من الإنترنت ومعرفة المستجدات الحديثة في مجال اهتمامهم، وأن الأهمية تكمن في سرعة نقل البيانات والتصفح السريع والتنزيل الذي لا يأخذ منك الوقت الكثير ويبلغ عدد المستخدمين تقريبا 500 مستخدم، ونطالب تغيير المحطة بدلا عن كونها تقوية لشبكة موجودة لقرى مجاورة أو استبدالها بمحطة أخرى لشركة أخرى وذلك لأننا نعاني تلاشي الشبكة عند وجود مستخدمين كثر وهذا يجعل الأغلب منا لا يستفيد من الاشتراك الشهري».
معاناة متواصلة
محمود بن سيف بن ناصر النيري معلم أول رياضيات في مدرسة أبو العاص بن الربيع للتعليم الأساسي (5-12) قال حول هذا الموضوع: «توجد محطتان في منطقة غبرة الطام ( (أوريدُ) وعمان موبايل) وهما وجهان لعملة واحدة تخدم قرى غبرة الطام وضواحيها (تول، سداب، سيح الحرمل، سيح بوسبخ، غويف الصلب، سكان الجبل الأبيض أثناء نزولهم لمزاولة أعمالهم اليومية، السياح، مدرسة أبو العاص بن الربيع، مدرسة الغبرة) خدمة الشبكة ضعيفة جدا لا تنفع سوى للاتصال والرسائل النصية القصيرة ودائما ما تنقطع ولا يمكن تحميل الصور والفيديو والمقاطع الصوتية إلا بصعوبة بالغة جدا».ويؤكد أن توفر شبكة الإنترنت 3g أو 4g مهمة جدا، إذ تعتبر من مهارات التعلم والتعليم في القرن الحادي والعشرين والذي يركز على التعلم المتمحور حول الطالب وعلى دمج أدوات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وإنشاء بيئة تعليمية تعلمية محورها الطالب بأساليب تربوية حديثة والاستفادة من الإمكانيات التي تقدمها أدوات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، الجدير بالذكر أن المعلمين قد بدأوا دورتهم في المركز التخصصي للتدريب المهني للمعلمين في مواد الرياضيات والعلوم واللغة العربية والذي يهدف إلى إكساب المعلمين المعارف والمهارات والاتجاهات التي تمكنهم من قيادة عملية تعليم وتعلم تركز على الطالب وقد تم تطوير هذا البرنامج بأسلوب يساعد المعلمين المشاركين على التعلم والتطبيق أثناء العمل فالبرنامج مكون من ثلاثة مكونات تعلم رئيسية وهي التدريب المباشر والتعلم الإلكتروني والتعلم أثناء العمل.
فالتعلم الإلكتروني يحتاج الى شبكة إنترنت قوية وذلك لتحميل الصور ومقاطع الفيديو التي صورها المتدرب داخل الصف وذلك من خلال تقديمه لثلاثة دروس تركز على التعلم في مجموعات ضمن سياق واقعي ومن ثم ارسالها في البرنامج الى المدرب الكترونيا وذلك من أجل تقييمه.
بدأنا بالمركز التخصصي الفصل الماضي وواجهنا صعوبة كبيرة في التواصل مع المدرب، إذا لا بد لنا من قطع مسافة أكثر من 16 كم لأقرب نقطة توجد بها شبكة 3g لتنفيذ المهمة
هناك بالمنطقة مدرستان تحتاجان إلى الدخول للبوابة التعليمية بشكل مستمر من أجل التواصل مع المديرية حول كل ما هو جديد وإدخال الزيارات الإشرافية وخطط المعلمين الأوائل وأعمال كل من أخصائي قواعد البيانات والمنسق، فقد تم تكليف أحد المعلمين بتنزيل البريد يوميا وذلك في بلدة محلاح، حيث إن الأعداد تقريبا 2500 مستخدم للانترنت.
ضعف بالإسماعية
سعيد بن صالح الحسيني من سكان قرية إسماعية أكد بقوله: «الشبكة ضعيفة للغاية بقرية إسماعية، حيث إن للشبكة أهمية كبيرة مثل التواصل الاجتماعي ومتابعة الأخبار العالمية والمحلية ومتابعة حالة الطقس والبورصة لسوق المال والإعلانات المبوبة والحجوزات لطيران والفنادق والتعرف على المواقف وغيرها من الأهمية وأن المستخدمين شريحة كبيرة من الشباب والطلاب والزائرين والمعلمين والمدارس ونطالب بتحسين الشبكة وتوسعتها للأجيال القادمة.
الجبل الأبيض
ويؤكد راشد بن محمد العويسي من قرية المقطع أنه ﻻ توجد شبكة الإنترنت ولا الهاتف النقال في كل من الجر و العيسي و حيل البارك والجبتين وقرى مقطع و حلة السخبر وعويد رفاص بها شبكة إرسال (أوريدُ) لكن ضعيفة في بعض الأحيان داخل البيوت ﻻ تغطي، نطالب بإنشاء شبكة (حياك) في مكان مرتفع يغطي مناطق واسعة مع التنسيق معنا من أجل المكان.
ضرورة ملحة
من جانبه قال سليمان أحمد سويف الأغبري من قرية الحاجر: «الشبكة ضعيفة جدا وخاصة (أوريدُ) عندما نريد ان نرسل رسالة تتاخر، وأن توفر شبكة الانترنت الجيل الثالث أو الرابع له أهمية بالغة كي يتمكن أبناء الولاية التصفح في الانترنت في أي وقت وخاصة القرى التي وجد بها مدارس فالطلاب عندما يريدون مثلا أن يسجلوا في مركز القبول الموحد يصعب عليهم ذلك ويتوجهون إما إلى إبراء أو إلى محلاح كي يتصفحوا الموقع في مقاهي الإنترنت لتوفر الشبكة بينما تتوفر الشبكة في مقاهي الانترنت ولكنها ليست بالسرعة المطلوبة التي يرغبها الطالب وبما أننا في عصر ثورة المعلوماتية أتوقع ان عددا كبيرا من متصفحي المواقع الإلكترونية يستخدمونه بشكل واسع وكبير ونطالب بتقوية الشبكة وتوافرها في كل قرية من قرى الولاية نظراً لما لشبكة الاتصالات من أهمية في ضرورة توفر شبكة الإنترنت الجيل الثالث أو الرابع خاصة ونحن في عصر ثورة المعلوماتية واستخدام هذه الشبكة في سائر شؤون حياتنا.
مرتفعات «حارة»
قال أيمن العويدي من مرتفعات حارة إن حال الشبكة تكاد معدومة بتاتا في أوريدُ وكذلك عمانتل مع وجود محطة الإرسال لعمانتل «البرج» بالقرب من القرية مباشرة، أهمية وجود خدمة الجيل الثالث والرابع سوف يسهم لنا كموظفين من إنجاز الأعمال عبر البريد الإلكتروني خلال الإجازات الرسمية وكذلك يفيد أبناءنا الطلاب في جميع المراحل الدراسية سواء في التربية والتعليم أو التعليم العالي من إنجاز البحوثات التي تتطلب بين الحين والآخر وكذلك إنجاز المعاملات الحكومية التي سوف توفر على المستخدم عناء السفر، وجود هذه الخدمة في «البرج» سوف يخدم جميع القرى الخمس بوجه عام كونه يتوسط القفصة وحلة الطوي ومرتفعات حارة وحارة والديرة، وهنا نطالب بتركيب جهاز«antenna» الذي يبث خدمة الجيل الثالث والرابع في هذا البرج.
«مس» كذلك
أحمد بن محمد بن سيف الرحبي من بلدة مس يؤكد أنه يوجد ضعف كبير وواضح وملحوظ بالولاية وبلدة مس هي إحدى القرى التابعة للولاية والتي تعاني من ضعف الشبكة ربما نتيجة ضعف شبكات الإرسال والتي تحتاج بكل تأكيد الى تقوية نظرا لطبيعة المنطقة الجغرافية بالولاية، فمن الأهمية بمكان مواكبة قطاع الاتصالات وثورة 3 G و4 G ومن الأهمية أن تحظى الولاية بمثل هذه الخدمات المهمة أسوة بباقي ولايات ومحافظات السلطنة نظرا لما للإنترنت من أهمية لجميع أطياف وشرائح المجتمع، لا يخلو منزل بأية قرية بولاية دماء والطائيين عامة وبلدة مس خاصة من استخدام خدمات الانترنت المختلفة خاصة وأنها تعتمد بشكل كبير في الوقت الحالي على الهواتف الذكية ومنها برنامج الواتس اب الشهير وغيرها من الاستخدامات لطالب العلم والموظف وجميع شرائح المجتمع، مطالبنا واضحة هي إعادة صياغة الاتصال والإنترنت في الولاية عامة وبلدة مس خاصة.
أساس التواصل
ويؤكد محمد بن عام البطاشي على ذلك بقوله: «إن الشبكة في عقداء ضعيفة جدا فلا تتجاوز E وأحيانا G، حيث أصبحت من الضروريات في الحياة وذلك ﻷن الإنترنت هو أساس في التواصل الاجتماعي ويوجد أكثر من ألف شخص تقريبا يقتنون الأجهزة المحمولة ويستخدمون شبكة الاتصال الانترنت ويطالبون بتوفير شبكة الانترنت فائقة السرعة».
دماء تعاني
ويؤكد خلفان بن خالد النافعي مساعد مدير مدرسة عثمان بقوله نظراً لما لشبكة الاتصالات من أهمية في ضرورة توفر شبكة الانترنت الجيل الثالث أو الرابع خاصة ونحن في عصر الثورة المعلوماتية واستخدام هذه الشبكة في سائر شؤون حياتنا فإن قرى النيابة تعاني من ضعف كبير في الشبكة خاصة في القرى التي لا توجد بها محطات لشركات الاتصال والقفصة وحارة والديرة أحدى القرى التي تعاني بشكل كبير فإن توفر شبكة الإنترنت الجيل الثالث3G أو 4G في النيابة يسهم ذلك في رفع مستوى الحصول على المعرفة شريطة أن يصاحب ذلك رقابة ذاتية على من هم في سن الدراسة ورقابة أسرية فإن رفع كفاءة عمل المحطات وتكيفها مع سقوط الأمطار نعده مطلب أساسي في النيابة.
الركاكية متأثرة
ويضيف سيف بن محمد السوطي من قرية الركاكية بقوله شبكة الإنترنت ضعيفة جداً مقارنةً مع باقي المناطق وطبيعة أعمالنا تستدعي عمل تقارير ومشاريع مستدلة بأبحاث ودراسات علمية مما يستدعي استخدام الإنترنت للبحث عن الأدلة والبراهين العلمية، وأصبحت الكليات والجامعات الحكومية و الخاصة تطالب بتسجيل حساب البريد الإلكتروني من أجل التواصل مع الطلبة وكذلك لإرسال الرسائل عن طريق البريد الإلكتروني. كذلك انتشار طرق التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي مما سهل التحدث والتواصل مع الآخرين وهذه البرامج تعمل بالانترنت حيث يستخدم هذه الشبكة 500 مشترك تقريبا.