فتح باب التسجيل في "القبول الموحد" اليوم.. و56561 طالباً وطالبة يتنافسون على 31538 مقعداً


◄ المؤسسات الحكومية تستحوذ على نصيب الأسد في توفير عدد المقاعد


◄ 1746 مقعدًا لبرامج البعثات الخارجية


◄ الصارمي لـ"الرؤية": لا علاقة لـ"القبول الموحد" بإشكاليات التصحيح الإلكتروني


◄ جارٍ العمل على تقييم الجامعات التركية


◄ تزايد مستمر لنسبة مساهمة القطاع الخاص في توفير المنح الدراسية


◄ رفع الحد الأدني من الرغبات في الاستمارة الإلكترونية إلى 12 خيارًا


أعلن سعادة الدكتور عبدالله بن محمد الصارمي وكيل وزارة التعليم العالي، أن عدد المقاعد الدراسية المتوقعة للعام الأكاديمي 2014-2015، يبلغ نحو 31538 مقعداً دراسياً، مقارنة بحوالي 32400 مقعد دراسي في العام الماضي.


وقال الصارمي -في مُؤتمر صحفي عُقد أمس بديوان عام الوزارة- إنه تم فتح باب التسجيل في نظام القبول الإلكتروني لطلاب شهادة دبلوم التعليم العام، أو ما يعادلها للعام الأكاديمي 2014-2015، خلال الفترة من الأول من شهر أبريل وحتى الأول من شهر يونيو 2014.. مشيرا إلى أن الطلاب خلال هذه الفترة يستطيعون التسجيل في نظام القبول الإلكتروني بغض النظر عن نتائج امتحانات الفصل الدراسي الأول، وذلك وفق شروط المواد الدراسية التي حُدِّدت من قبل مؤسسات التعليم العالي داخل السلطنة، والمديرية العامة للبعثات بوزارة التعليم العالي، وهي موضَّحة في دليل الطالب والموقع الإلكتروني للمركز.


الرؤية - سعاد العريمية


تصوير/ راشد الكندي


وأضاف سعادته بأن النظام يسمح بتسجيل جميع الطلاب العمانيين الدارسين في الصف الثاني عشر أو المؤهلات الدولية للعام الدراسي 2013-2014 داخل السلطنة وخارجها، على أن يكونوا ضمن الفئة العمرية (16-25 سنة). وفصَّل سعادته -في بداية كلمته- المقاعد الدراسية المتوقعة للعام الأكاديمي 2014/2015، والتي تبلغ حوالي 31538 مقعداً دراسياً، موزعين على مؤسسات التعليم الحكومية التي توفر20007 مقاعد، وعدد 1746 مقعدا لبرامج البعثات والمنح الخارجية، بينما توفر البعثات والمنح الداخلية في مؤسسات التعليم العالي الخاصة 9785 مقعدا ليبلغ مجموعها 31538 مقعدا.


وفيما يتعلق بنسبة المقبولين خلال الخمسة أعوام السابقة، أوضح أن نسبة المقبولين من المتقدمين الناجحين خلال العام الأكاديمي 2013-2014 بلغت 90.5%؛ حيث بلغت نسبة الزيادة في أعداد المقبولين من العام الأكاديمي 2009-2010 إلى العام الأكاديمي 2013-2014 بنحو 114%، بينما بلغ مجموع عدد المقبولين للمرحلة الجامعية الأولى عن طريق مركز القبول الموحد خلال الخمسة أعوام السابقة (2009-2010 و2013-2014) نحو 120140 طالباً وطالبةً. وأشار إلى أن أعداد البرامج الدراسية (التخصصات) بمؤسسات التعليم العالي الحكومية والبعثات والمنح للعام الأكاديمي 2014-2015 وصلت إلى 602 برنامج دراسي، مُوزعين على مختلف التخصصات. وتابع سعادته بأنه بناءً على البيانات التي وردت من وزارة التربية والتعليم، فإن عدد طلاب دبلوم التعليم العام أو ما يعادله في الفئة العمرية (16-25) بلغ 56561 طالباً وطالبة، 59% ذكور و41% إناث.


وحول المستجدات في نظام القبول الموحد لهذا العام، أشار سعادته إلى أنه تم رفع الحد الأدنى من البرامج الدراسية التي يتقدم إليها الطلاب في الاستمارة الإلكترونية لتقديم طلبات الالتحاق بمؤسسات التعليم العالي من 6 خيارات إلى 12 خياراً؛ وذلك نظراً لتنوع البرامج الدراسية وزيادة عددها سنويا، إضافة إلى ملاحظة المركز بأن بعض طلاب العام الماضي اكتفوا بالحد الأدنى من البرامج، وبالتالي قلل هذا من فرصتهم في التنافس على المقاعد الدراسية.


توعية وإرشاد


وحول خطة الوزارة في مجال التوعية والإرشاد للطلاب، أشار سعادته إلى جهود الوزارة في هذا الصدد من خلال إعداد وطباعة دليل الطالب الذي يحتوي على شرح لجميع الإجراءات والأنظمة وأنواع البرامج الدراسية ومتطلباتها. ومضى موضحا أنه سيتم توزيع الدليل لجميع الطلاب الدارسين لشهادة دبلوم التعليم العام داخل السلطنة والملحقية الثقافية في أبوظبي، وسيتم التواصل مع الملحقيات الثقافية الأخرى بشان توعية الطلاب الدارسين خارج السلطنة، كما أن هناك دليلًا آخر يستهدف الطلاب الدارسين للشهادات الدولية داخل السلطنة وخارجها. وقد تم وضع الدليلين في الموقع الإلكتروني للمركز (www.heac.gov.om) باللغتين العربية والإنجليزية وبإمكان الطلاب تصفحهما إلكترونياً.


وزاد بأن مركز القبول الموحد نظم خلال شهر فبراير الماضي 26 ورشة عمل لعدد 1153 إخصائياً للتوجيه المهني في جميع محافظات السلطنة؛ وذلك بالتنسيق مع المركز الوطني للتوجيه المهني بوزارة التربية والتعليم، وهدفت هذه الورش إلى مناقشة الأخطاء التي يقع فيها الطلاب في مراحل التسجيل والقبول المختلفة، إضافة إلى تقديم مزيد من الشروحات والتوضيحات عن إجراءات التسجيل والمستجدات في نظام القبول الإلكتروني، وتم خلال اللقاءات الإجابة عن تساؤلاتهم واستفساراتهم، حتى يتمكن إخصائيو التوجيه المهني في كل مدرسة من نقل هذه الشروحات والمعلومات لطلاب دبلوم التعليم العام.


وبيَّن الصارمي أن المركز يحرص سنويًّا على المشاركة في البرامج الإعلامية المختلفة لعرض المستجدات في اجراءات القبول والنظام الإلكتروني، داعيًا الطلاب إلى متابعة هذه البرامج ومتابعة الصحف المحلية التي تنشر المستجدات والإعلانات التوعوية والتوجيهية للطالب.


ولفت إلى أن الموقع الإلكتروني لمركز القبول الموحد يعتبر بوابة لتزويد المستفيدين من نظام القبول بجميع المعلومات والبيانات التي يحتاجون إليها، ويتم تحديث بيانات الموقع بشكل مستمر باللغتين العربية والإنجليزية.


ونوَّه الصارمي إلى أهمية استعانة الطلاب بالعروض المرئية (فلاشات) المتوفرة على الموقع الإلكتروني للمركز، والتي يتم من خلالها تقديم شروحات عن أهم إجراءات التسجيل والقبول والخطوات الواجب على الطلاب اتباعها عند التعامل مع نظام القبول الإلكتروني.


وقدَّم سعادته بعض النصائح للطلاب.. مؤكدا أهمية قراءة دليل الطالب قراءة متأنية لفهم إجراءات التسجيل ومعرفة البرامج المطروحة وشروط الالتحاق واختيار ما يتناسب منها مع رغباتهم وموادهم الدراسية التي درسوها في مراحل التعليم العام، وإدراجها ضمن طلب الالتحاق بنظام القبول الإلكتروني مرتبة حسب الأفضلية لديهم، واهمية استشارة أولياء أمورهم بشأن اختيارهم للبرامج الدراسية ومكان الدراسة، خصوصا البرامج الدراسية الخاصة بالبعثات الخارجية، والاطلاع على فترات التسجيل بالنظام وعرض نتائج القبول واعتماد العروض، والالتزام باستكمال إجراءات التسجيل بمؤسسات التعليم العالي، والتأكد من صحة البيانات الشخصية الواردة من وزارة التربية والتعليم، خاصة رقم البطاقة الشخصية (الرقم المدني)، وتاريخ الميلاد، ونوع الجنس، والمنطقة، والولاية، والقرية؛ لما لهذه البيانات من أهمية في عملية توزيع البرامج الدراسية حسب شروط التسجيل والالتحاق بها. وعلى الطالب إبلاغ الجهة المعنية بوزارة التربية والتعليم في حال وجود خطأ في بياناته الأساسية.


وحثَّ الصارمي الطلاب على التسجيل بالنظام بغض النظر عن نتائج امتحانات الفصل الدراسي الأول؛ إذ يتحقق النظام خلال هذه الفترة فقط من توافر متطلبات المواد في البرامج الدراسية، ولا يتحقَّق من الدرجات في امتحانات الفصل الأول. ويُمكن للطلاب غير النظاميين الحصول على الدليل من المدارس المسجلين بها. وعلى الطلاب استشارة إخصائيي التوجيه المهني بالمدرسة في عملية التسجيل، وضرورة التأكد من إدراج أرقام الهواتف النقالة الخاصة بالطالب، حسب ما هو موضح بصفحة البيانات في نظام القبول الإلكتروني؛ وذلك من أجل سهولة التواصل معه وتوفير الخدمات اللازمة له من خلال نظام الرسائل القصيرة، والتي وصلت حتى الآن 24 خدمة؛ ومن ضمنها: خدمة تمكين الطالب من معرفة التغييرات التي تحدث في القائمة الخاصة بتسجيله للبرامج الدراسية؛ حتى يكون على علم بأي تعديل فيها. إلى جانب عدم تغيير أرقام الهواتف النقالة بعد تسجيلها في بيانات الطالب خلال مراحل التسجيل والقبول؛ حتى يتمكن من تلقي الرسائل النصية القصيرة التي ترسل له من نظام القبول الإلكتروني؛ علما بأن النظام لا يُرسل رسائل نصية قصيرة إلى أرقام الهواتف الدولية خارج السلطنة.


التواصل مع المركز


وفيما يتعلق بطرق التواصل مع المركز في حالة وجود أية استفسارات أو أسئلة، يُرجى من الطلاب استخدام كافة الخدمات الإلكترونية المتوفرة؛ مثل: قنوات التواصل الإجتماعي (فيسبوك HEAC.OMAN، وتويتر@HEAC_INFO)، والبريد الإلكتروني info@heac.gov.om، مشيرا إلى أن هناك مشرفين حريصين على الرد على جميع استفسارات الطلاب والتحاور معهم من خلال الموضوعات المتعلقة بالقبول والتسجيل وأية استفسارات أخرى تتعلق بمؤسسات التعليم العالي وتوفير الدعم الفني لهم، وبيَّن أن بإمكان الطلاب التواصل مع دائرة شؤون المراجعين بالوزارة أو مؤسسات التعليم العالي بالنسبة للإستفسارات التي تتعلق بمرافقها والبرامج الدراسية وشروطها، كما يُمكن للطلاب التواصل مع المختصين بالمركز عبر الأرقام التالية: هواتف: (24340731) أو (91199983-91110084) خلال ساعات الدوام الرسمي، فاكس: (24340717)-(24340702).


وردًّا على سؤال "الرؤية" فيما يتعلق بآلية التنسيق بين وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي؛ في ظل الشكاوى المقدمة من الطلاب حول التصحيح الإلكتروني، والحد من آثاره على قبول الطلاب في مؤسسات التعليم العالي، أكد سعادة وكيل وزارة التعليم العالي عدم وجود علاقة مباشرة لوزارة التعليم العالي بالتصحيح الالكتروني.. موضحا أنها تجربة ليست مُطبَّقة في السلطنة فقط، وإنما هي مطبقة في العديد من الدول. واعتبر الصارمي التصحيح الالكتروني خيارا استراتيجيا ليس له مفر في ظل التزايد في اعداد الطلاب، والمطالبات بسرعة ظهور النتائج. وأضاف الصارمي بأنه إذا ظهرت بعض الاشكاليات في النظام؛ فان حلها وارد، مشيدا بالجهود التي تبذلها وزارة التربية والتعليم في هذا الصدد.


وفيما يتعلق بالإشكاليات التي يُواجهها بعض الطلاب المبتعثين في بعض الدول الاجنبية وخطط الوزارة لتلافيها، أشار الصارمي إلى أن الخيار متاح أمام الطالب فهو من يختار البرنامج والوجهة واللغة التي يتلقى فيها الدراسة والتي تتناسب مع قدراته وإمكانياته، مستدركا بالتأكيد على أنه وفي حال حصول الطالب على مقعد له أن يقبله أو يرفضه، وما إن يختاره بالتالي لا يمكنه أن يرفضه. وحول خطط الوزرة في الابتعاث الخارجي، ردًّا على سؤال "الرؤية"، أكد سعادته حرص الوزارة من الاستفادة من جميع التجارب العالمية، وحرصها من خلال توجيه من مجلس التعليم الموقر على توسعة قاعدة الابتعاث إلى دول مختلفة.. موضحا في هذا الصدد أن خطة التوسع تلك تسبقها دراسات مستفيضة. وشدَّد الصارمي على الجهود التي تبذلها الوزارة قبل ابتعاث الطلاب إلى أي دولة، والتأكد من توفر البيئة المناسبة للطلاب، مضيفا بأن الشكاوى التي وصلت في هذا المجال، تمت دراستها على حدة، وتم الوقوف على تلك الشكاوى بتفصيل تام ليتبين أن الأسباب ناتجة من رغبة الطلاب في الانتقال من بلد إلى آخر.


وأوضح أن الوزارة تقوم عند استحداث برامج في دولة ما، بإرسال لجنة خاصة لبحث ودراسة البرامج والتخصصات واختيار أعرق المؤسسات التعليمية في العالم والمصنفة بتصنيف عالٍ على مستوى العالم. وذكر سعادته أن الوزارة تعكف على تقييم تجربة الطلاب في الجامعات التركية في الوقت الحالي.. مؤكدا أن الجامعات التركية من الجامعات التي تحتل مراتب متقدمة في التصنيف العال للمؤسسات التعليمية على مستوى العالم؛ حيث تستقطب سنويا ما يقارب الـ50 ألف طالب وطلاب من مختلف دول العالم.


وحول تقييم مستوى إسهام القطاع الخاص في توفير المقاعد الدراسية، أكد سعادته أن نسبة الإسهام تزيد من عام لآخر.. مُتطلعا سعادته إلى زيادة نسبة إسهام القطاع في هذا المجال، ومؤكدا على ترحيب الوزارة الدائم بإسهام مختلف القطاعات. وأشار إلى أن الوزارة أبرمت اتفاقية مع إحدى الشركات لتمويل 20 طالبا وطالبة.. متوقعا مزيدا من الاتفاقيات في المستقبل القريب. ولفت الصارمي إلى المعايير الذي سيتم بها توزيع تلك المقاعد، موضحا أن هناك برامج ومقاعد دراسية ترتبط ببعض الاشتراطات؛ منها ما سيكون مرتبطًا بشركات تشترط الفئة المستفيدة من ابناء الامتياز. وفيما يتعلق بعدد الشواغر من المقاعد المرحلة من العام الماضي، أشار سعادته إلى أن تلك الشواغر يستفاد منها الطلاب الذين يدرسون على حسابهم الخاص.


وعن المستجدات في نظام القبول الموحد، أشار سعادته إلى أنه تم رفع الحد الأدنى من البرامج الدراسية التي يتقدم إليها الطلاب في الاستمارة الإلكترونية لتقديم طلبات الالتحاق بمؤسسات التعليم العالي من 6 خيارات إلى 12 خياراً؛ وذلك نظراً لتنوع البرامج الدراسية وزيادة عددها سنويا، بالإضافة إلى ملاحظة المركز بأن بعض طلاب العام المنصرم اكتفوا بالحد الأدنى من البرامج وبالتالي قلل هذا من فرصتهم في التنافس على المقاعد الدراسية.


وعن رؤيته لما إذا كان عدد المقاعد سيغطي عدد الطلاب، أشار سعادته إلى ان عدد الطلاب المعلن ليس بالعدد الحقيقي، إذا ما تم استثناء النسبة التي يشكلها منه فئة تعليم الكبار واعداد المستوفين للشروط، مستدلا سعادته بالعام الماضي ونسبة المقبولين من المتقدمين الناجحين خلال العام الأكاديمي 2013-2014 التي بلغت 90.5%؛ حيث تم استيعاب ما يقارب الـ32 ألف طالب وطالبة. وحول دور الوزارة في مواءمة التخصصات مع احتياجات سوق العمل، اكد الصارمي دور الوزارة في دراسة احتياجات سوق العمل من خلال التنسيق مع الجهات المعنية في مختلف القطاعات، بحيث يتم توفير تلك البرامج في السلطنة، وفي حال عدم توافرها يتم ابتعاث الطلاب لدراستها في الخارج. وأوضح أن البرامج الدراسية الجديدة التي تستحدثها الوزارة تتم من خلال استطلاع احتياجات الجهات المختلفة من التخصصات بالنسبة للبعثات الخارجية، أمّا بالنسبة للبعثات الداخلية فيتم من خلالها طرح تلك المؤسسات للبرامج ومن ثمّ يتم إدراجها.


جدول (1)


عدد المقاعد الدراسية المتوقعة للعام الأكاديمي 2014/2015


























نوع البعثة/ المقعد الدراسي



عدد المقاعد المتوقعة



مؤسسات التعليم العالي الحكومية



20007



البعثات والمنح الخارجية



1746



البعثات والمنح الداخلية في مؤسسات التعليم العالي الخاصة



9785



المجموع



31538



مؤشرات المقبولين خلال الخمسة الأعوام السابقة


















نسبة المقبولين من المتقدمين الناجحين خلال العام الأكاديمي 2013-2014



90.5%



نسبة الزيادة في أعداد المقبولين من العام الأكاديمي 2009-2010 إلى العام الأكاديمي 2013-2014



114%



مجموع عدد المقبولين للمرحلة الجامعية الأولى عن طريق مركز القبول الموحد خلال الخمسة الأعوام السابقة (2009-2010، 2013-2014)



120140 طالباً وطالبةً



البرامج الدراسية


أعداد البرامج الدراسية (التخصصات) بمؤسسات التعليم العالي الحكومية والبعثات والمنح للعام الأكاديمي 2014/2015 وصلت 602 برنامج دراسي.. موزعين كالتالي:


جدول (2) توزيع البرامج الدراسية حسب نوع المؤسسة والبعثة






















برامج مؤسسات التعليم العالي الحكومية



94



برامج البعثات والمنح الخارجية



220



برامج البعثات والمنح الداخلية



288



المجموع



602



جدول (3) توزيع البرامج الدراسية حسب التخصص الرئيسي












































































التخصص الرئيسي



عدد البرامج الدراسية



النسبة



الهندسة والتقنيات ذات الصلة



152



25.2%



الإدارة والمعاملات التجارية



131



21.8%



المجتمع والثقافة



66



11.0%



تكنولوجيا المعلومات



66



11.0%



الصحة



63



10.5%



الفنون الإبداعية



39



6.5%



العلوم الطبيعية والفيزيائية



36



6.0%



العمارة والإنشاء



20



3.3%



التربية



15



2.5%



الزراعة والبيئة والعلوم المرتبطة به



7



1.2%



الدين والفلسفة



5



0.8%



الخدمات الشخصية



2



0.3%



المجموع



602



100.0%